الدلوعــــــــة & شيــــــكا " مواجهة جديدة "

حب شى والصداقه شى الحب انك تكونى معجبه بشخص ما اوتكونى معجبه بشخصياته او تكونى نفسيه ان يكون فتى احلامك
اما الصداقه انك تكونى بتستريحى لما تكلمى شخص ما او تكونى بتحبى تستشيريه فى بعض المسائل
يسلكه طريق الغيره معتقدش كل واحد وحسب تفكيره
الخيانة بكل معانيها سيئة ومؤلمة..لانها لا تعني الفراق وحسب بل تعني الفراق برفقة جرح اخر.. فيشتعل القلب بنيران الحسره والندم على خيانة انسان احببناه بصدق....وللان لا اعتقد بان هناك مبرر للخيانه..سواى انك لم تحب بصدق ولم تخلص ابدالمراه اجمل انسان على وجه الارضلانها تستحق اكثر من هزا لانها تبزل كل جهدها لكى تصنع الامه
ص: الصدق...
د :
الدم الواحد...
ي : يد واحدة...
ق : قلب واحد ..
عن حذيفة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
لا يدخل الجنة نمام


وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بقبرين فقال : إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير : أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله

(رواه البخاري ومسلم)

أ- معنى النفاق: وهو أن يظهر الإنسان إيمانه وهو في باطنه كافر مكذب.
قال الله تعالى( {إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} [المنافقون: 1].
[color=blue]ب- صفات المنافقين:
[color=purple]من صفات المنافقين التي جاءت في القرآن الكريم:
1- الإفساد في الأرض وعدم الإصلاح:
قال الله تعالى في وصف المنافقين [color=black]{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمْ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ} [البقرة: 11 - 12].
[color=blue]2- اتهام المؤمنين بالسَّفه:
قال الله تعالى {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمْ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ}
3- خداع الذين آمنوا بإظهار الإيمان إذا قابلوهم، ثم إظهار الكفر مع أوليائهم:
قال الله تعالى {وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ} - 15
4- الإعراض عن التحاكم إلى شرع الله وصد الناس عن الحكم بما أنزل الله:
قال الله تعالى : {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ(1) وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا بَعِيدًا * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا} - 6
5- اتخاذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين:
قال الله تعالى {بَشِّرْ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمْ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا} - 139
6- الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف:
قال الله تعالى {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ(2) نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ(3) إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمْ الْفَاسِقُونَ(4)} color=purple]ج- أنواع النفاق:
النفاق نوعان:
1- نفاق اعتقادي: وهو أن يظهر الإنسان الإيمان ويبطن خلاف ذلك.
2- ونفاق عملي: وهو أن يكون الإنسان مؤمناً ظاهراً وباطناً إلا أنه يخالف في بعض أعماله الظاهرة العمل الصالح كخيانة الأمانة والتحدث بالكذب وخلف الوعد.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "آية(5) المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا أؤتمن خان، وإذا وعد أخلف".