a7lashella

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف نفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه وسنسعد بذلك فى منتديات أحلى شلة .

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Sdfsdu
نورتوا المنتدى
يسعدنا أن تنضم إلى أسرتنا بالتسجيل
للتسجيل فى مـنـتـديــات أحلى شلة
و إذا كنت مسجل لدينا لا تبخل علينا بالدخول
a7lashella

مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجو منك أن تعرّف نفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه وسنسعد بذلك فى منتديات أحلى شلة .

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Sdfsdu
نورتوا المنتدى
يسعدنا أن تنضم إلى أسرتنا بالتسجيل
للتسجيل فى مـنـتـديــات أحلى شلة
و إذا كنت مسجل لدينا لا تبخل علينا بالدخول
a7lashella
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةHomeالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
AMIRA
...::| عضو ذهبي |::...
...::| عضو ذهبي |::...
AMIRA


الجنس : انثى
أنــــا : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Egypti10
المتصفح المفضل : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Fmfire10
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
عدد الرسائل : 4109

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9   تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310السبت ديسمبر 12, 2009 8:11 pm

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا
فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَلَوْ يَشاءُ اللَّهُ
لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ (4)
سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ
عَرَّفَها لَهُمْ (6) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا
اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ (7) وَالَّذِينَ كَفَرُوا
فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ (8) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا
ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ (9)

تفسير المفردات
لقيتم من اللقاء: وهو الحرب، فضرب الرقاب: أي فالقتل، وعبر به عنه
تصويرا له بأشنع صورة وهو حزّ العنق وإطارة العضو الذي هو رأس البدن وأوجه
أعضائه ومجمع حواسه، وبقاء البدن ملقى على هيئة مستبشعة، وفى ذلك من
الغلظة والشدة ما ليس في لفظ القتل، وأثخنتموهم: أي أكثرتم القتل فيهم،
فشدّوا الوثاق: أي فأسروهم، والوثاق: (بالفتح والكسر): ما يوثق به، منّا:
أي إطلاقا من الأسر بالمجّان، فداء: أي إطلاقا في مقابلة مال أو غيره،
والأوزار في الأصل: الأحمال ويراد بها آلات الحرب وأثقالها من السلاح
والكراع، قال الأعشى:

وأعددت للحرب أوزارها رماحا طوالا وخيلا ذكورا
ومن نسج داود موضونة تساق مع الحي عيرا فعيرا
انتصر: أي انتقم ببعض أسباب الهلاك من خسف أو رجفة أو غرق، ليبلو: أي
ليختبر، يضلّ: أي يضيع، بالهم. أي شأنهم وحالهم، عرّفها. أي بينها
وأعلمها، إن تنصروا الله: أي تنصروا دينه، يثبت أقدامكم: أي يوفقكم للدوام
على طاعته، فتعسا لهم، من قولهم: تعس (بفتح العين) الرجل تعسا: أي سقط على
وجهه، وضده انتعش: أي قام من سقوطه، ويقال تعسا ونكسا (بضم النون): أي
سقوطا على الوجه وسقوطا على الرأس، أحبط أعمالهم: أي أبطلها.

المعنى الجملي
بعد أن ذكر سبحانه فيما سلف أن الناس فريقان: أحدهما متبع للباطل، وهو
حزب الشيطان، وثانيهما متبع للحق، وهو حزب الرحمن - ذكر هنا وجوب قتال
الفريق الأول حتى يفىء إلى أمر الله، ويرجع عن غيّه، وتخضد شوكته.

الإيضاح
(فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا
فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها) أي فإذا واجهتم المشركين في
القتال فاحصدوهم حصدا بالسيوف حتى إذا غلبتموهم وقهرتم من لم تضربوا
رقابهم وصاروا في أيديكم أسرى فشدوهم في الوثاق، كى لا يقاتلوكم أو يهربوا
منكم، ثم أنتم بعد إنهاء الحرب وانتهاء المعارك - بالخيار في أمرهم، إن
شئتم مننتم عليهم فأطلقتموهم بلا عوض من مال أو غيره، وإن شئتم فاديتموهم
بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه - حتى لا يكون حرب مع المشركين ولا
قتال، بزوال شوكتهم.

ونحو الآية قوله تعالى: « وَقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ».
قال ابن عباس رضي الله عنهما: لما كثر المسلمون واشتد سلطانهم أنزل
الله تعالى في الأسارى (فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً) وكان
عليه عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء من بعده.

روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: « بعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد، فجاءت برجل من بنى حنيفة، يقال له ثمامة ابن أثال، فربطوه في سارية من سوارى المسجد، فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فقال ما عندك يا ثمامة؟ فقال: عندي خير، إن تقتلنى تقتل ذا دم، وإن تنعم
تنعم على شاكر، وإن كنت تريد المال فسل ما شئت، حتى كان الغد، فقال له صلى الله عليه وسلم:
ما عندك يا ثمامة؟ قال: عندي ما قلت لك، قال: أطلقوا ثمامة، فانطلق إلى
نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل المسجد فقال: أشهد أن لا إله إلا الله،
وأن محمدا رسول الله، والله ما كان على وجه الأرض وجه أبغض إلي من وجهك،
فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك،
فأصبح دينك أحب الدين إلي، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك، فقد
أصبح بلدك أحب البلاد إلي وإن خيلك أخذتنى وأنا أريد العمرة فماذا ترى؟
فبشره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره أن يعتمر، فلما قدم مكة قال له قائل: صبوت، قال لا ولكن أسامت مع محمد صلى الله عليه وسلم.

وعن عمران بن حصين قال: أسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من عقيل فأوثقوه، وكانت ثقيف قد أسرت رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ففداه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرجلين اللذين أسرتهما ثقيف.
واعلم أن للحرب فوائد، وللسلم أخرى، فالأمم في حال الطفولة عقولها أشبه
بعقول الشاب المراهق الذي لم يبلغ الحلم، تراه يقاتل الصبيان ويشاجرهم
ويوقع الأذى بهم وهم يزيدون في أذاه، وينكلون به، وهذه هي حال الأمم اليوم.

ألا إن الحرب تقوي الأبدان، وترقى الصناعات، وتجعل الأمم تنمو، وتوقظ
الشعور، وتفتح المغلق، وتيسر العسير، قال أرسطو للاسكندر: إن الراحة مضرة
للأمم، ومن ثم قيل: إذا أردت رقي أمة فاجعلها تخوض الحروب فذلك يفتح لها
باب السعادة والأمم النائمة على فراش الراحة الوثير معرّضة للزوال فإذا
كملت أخلاق الأمم ومواهبها، فإن نتائج السلم عندها ستكون كنتائج الحرب لدى
من قبلها، فكما يفرح الرجل في الأمم الحاضرة بغلبة الأعداء وشفاء الغليل
وجمع الرجال والسلاح والكراع، فسيكون فرح الأمم فيما بعد بمساعدة غيرها
وانشراح صدورها بظهور أمم أخرى تكافح معها في ميدان الحياة، ويكون كل فرد
في الأمم المقبلة أشبه بالأب يكدح لمساعدة أبنائه، وهذا الكدح والجد في
العمل لفائدة الجميع بحد فيه العامل لذة وفرحا أشد من فرح المنتصر في
ميادين القتال.

وإن الأمم لا تزال في الطور الأول، فهي تسعى لإسعاد نفسها بإهلاك
سواها، وسيأتي حين تسعى فيه لإسعاد الجميع، ويكون فرحها بهذا المسعى أشد
من فرحها بهزيمة الأعداء ويكون الناس جميعا بعضهم لبعض كالآباء والأبناء.

وإلى حال الكمال أشار سبحانه بقوله: (حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها) وإلى حال النقص أشار سبحانه بقوله:
(ذلِكَ) أي هذا الذي أمرتكم به من قتل المشركين إن لقيتموهم في حرب،
وشدّ وثاقهم في أسرهم، والمنّ والفداء حتى تضع الحرب أوزارها - هو الحق
الذي أمركم به ربكم، وهو السنة التي جرى عليها لإصلاح حال عباده، وهي التي
ستبقى السنة الطبيعية بين الأمم ما دامت في طور طفولتها، حتى يتم نضجها
العقلي والخلقي فتضع الحرب أوزارها، إذ لا يكون هناك حاجة إليها، لأن
العالم كله يكون كأسرة واحدة، سعادته بسعادة أفراده جميعا، وشقاؤه بشقائهم.

ثم بين أن هذه هي السنة التي أرادها الله من حرب المشركين، ولو شاء لانتقم منهم بلا حرب ولا قتال، فقال:
(وَلَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلكِنْ لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ) أي ولو يشاء ربكم لانتصر من هؤلاء المشركين بعقوبة
عاجلة، وكفاكم أمرهم، ولكنه أراد أن يبلو بعضكم ببعض فيختبركم بهم، فيعلم
المجاهدين منكم والصابرين ويبلوهم بكم، فيعاقب بأيديكم من شاء، ويتعظ منهم
من شاء بمن أهلك بأيديكم حتى ينيب إلى الحق.

وفي الجهاد تقوية لأبدانكم، ورقي لعقولكم، ونفاذ لكلمتكم، وجمع لشملكم
بما ترون من اتحاد عدوكم، وبه ترقى الزراعة والتجارة والصناعة وجميع
العلوم إذ لا يتم حرب ولا غلبة إلا بها، وهكذا ترتقى حال الأعداء، فيتسع
العمران، وتعم المدنية، ويرقى النوع الإنساني، ولا يعيش في هذا الوسط
الصاحب إلا الصالح للبقاء والضعيف من الطرفين هالك، وهذه هي سنة الله في
الكون.

ثم ذكر جزاء المجاهدين في سبيل الله فقال:
(وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ) أي والذين جاهدوا أعداء الله في دين الله وفى نصرة ما بعث
الله به رسوله صلى الله عليه وسلم من الهدى، فلن يجعل أعمالهم التي عملوها في الدنيا ضائعة سدى كما أذهب أعمال الكافرين وجعلها عديمة الجدوى.

روى أحمد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « يعطى الشهيد ستّ خصال.
عند أول قطرة من دمه تكفّر عنه كل خطيئة، ويرى مقعده من الجنة، ويزوّج
من الحور العين، ويأمن من الفزع الأكبر، ومن عذاب القبر، ويحلّى حلة
الإيمان ».

وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة قال: « ذكر لنا أن هذه الآية نزلت يوم أحد، ورسول الله صلى الله عليه وسلم
في الشّعب، وقد فشت فيهم الجراحات والقتل، وقد نادى المشركون: اعل هبل
(أكبر أصنامهم) ونادى المسلمون: الله أعلى وأجلّ. وقال المشركون: يوم بيوم
بدر والحرب سجال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
قولوا لاسواء. قتلانا أحياء عند ربهم يرزقون، وقتلاكم في النار يعذبون،
فقال المشركون: إن لنا العزى ولا عزّى لكم. فقال المسلمون: الله مولانا
ولا مولى لكم ».

ثم فسر ما سلف بقوله:
(سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ. وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ
عَرَّفَها لَهُمْ) أي سيوفقهم الله للعمل بما يرضيه ويحبه، ويصونهم مما
يورث الضلال، ويصلح شأنهم في العقبى، ويتقبل أعمالهم، ويجعل لكل منهم
مقرّا في الجنة لا يضل في طلبه.

لا جرم أن لكل امرئ في الحياة عملا يستوجب حالا في الآخرة لا يتعداها،
كما يحصل كل من نال إجازة في علم أو صناعة على عمل يشاكل إجازته في قوانين
الدولة.

والناس في الآخرة أشبه بأنواع السمك في البحر الملح وأنواع الطير في
جوّ السماء لكل منها جوّ لاتتعداه، هكذا لكل من الصالحين درجة في الآخرة
لا يتعداها، بل يجد نفسه مقهورا على البقاء فيها كما أن السمك منه ما هو
قريب من سطح الماء، ومنه ما يوجد تحت سطح الماء بمئات الأمتار وآلافها،
وإلى ذلك يشير قوله تعالى « وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ مِمَّا عَمِلُوا ».

أخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد قال: يهدى أهل الجنة إلى بيوتهم
ومساكنهم، وحيث قسم الله لهم منها، لا يخطئون كأنهم ساكنوها منذ خلقوا، لا
يستدلون عليها.

وفي الخبر: « لأحدكم بمنزله في الجنة أعرف منه بمنزله في الدنيا ».
ثم وعدهم سبحانه بنصرهم على أعدائهم إذا نصروا دينه بقوله:
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ) أي إن تنصروا دين الله ينصركم على عدوكم، ويثبت
أقدامكم في القيام بحقوق الإسلام ومجاهدة الكفار، لتكون كلمة الله هي
العليا، وكلمة المشركين هي السفلى.

وبعد أن ذكر جزاء المجاهدين أعقبه بجزاء الكافرين فقال:
(وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) أي
والذين كفروا بالله وجحدوا توحيده فخزيا لهم وشقاء، وأبطل الله أعمالهم
وجعلها على غير هدى واستقامة، لأنها عملت للشيطان، لا طاعة للرحمن.

ثم بين سبب ذلك الإضلال فقال:
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ
أَعْمالَهُمْ) أي ذلك الذي فعلنا بهم من التعس وإضلال الأعمال، من أجل
أنهم كرهوا كتابنا الذي أنزلناه على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فكذبوا به وقالوا هو سحر مبين، فمن ثم أحبط أعمالهم التي عملوها في الدنيا وأصلاهم سعيرا.

وقصارى ذلك - إن كل ما عملوه في الدنيا من صالح الأعمال فهو باطل، لعدم الإيمان الذي هو أساس قبول الأعمال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الــــــطير الحـــــزين
...::| عضو ذهبي |::...
...::| عضو ذهبي |::...
الــــــطير الحـــــزين


الجنس : انثى
أنــــا : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Egypti10
مزاجى : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Pi-ca-46
المتصفح المفضل : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Fmoper10
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
عدد الرسائل : 4018

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9   تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الإثنين ديسمبر 14, 2009 11:41 pm

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 461807
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
togy
...::| عضو ماسي |::...
...::| عضو ماسي |::...
togy


الجنس : انثى
أنــــا : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Egypti10
المتصفح المفضل : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Ie710
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 15/03/2009
عدد الرسائل : 6401

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9   تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 1:08 pm

جزاكي الله كل خير
وبارك فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sherooo
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
avatar


الجنس : ذكر
المتصفح المفضل : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Fmfire10
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 29/10/2007
عدد الرسائل : 3139

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9   تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 3:39 pm

جزاكي الله كل خير
وبارك فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AMIRA
...::| عضو ذهبي |::...
...::| عضو ذهبي |::...
AMIRA


الجنس : انثى
أنــــا : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Egypti10
المتصفح المفضل : تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Fmfire10
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
عدد الرسائل : 4109

تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9   تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 8:32 pm

مرسيى لمروركم يا احلى شله
نورتوا الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سوره محمد من الايه 10 الى الايه 14
» تفسير سوره محمد من الايه 16 الى الايه 23
» تفسير سوره محمد من الايه 24 الى الايه 35
» تفسير سوره محمد من الايه 36 الى 38
» تفسير سوره محمد من الايه 1 الى 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
a7lashella :: المنتديات الإسلامية :: منتدى تفسير سور القرآن الكريم-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» المدرس - لأحمد فؤاد نجم
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الخميس أكتوبر 26, 2017 7:56 pm من طرف sherooo

» مضاعفة الفلوس فى اللعبة الحربية red alert 2 & 1 cash حمل الان للحصول على الملايين
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الأحد يوليو 30, 2017 10:55 pm من طرف nesh2020

» جميع حلقات المسلسل المصري الخيول تنام واقفة من الحلقة الأولى إلى الأخيرة (كامل)
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الأحد يناير 29, 2017 11:22 am من طرف elforsan

» عضو جديد
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الأحد فبراير 22, 2015 8:15 pm من طرف قبيلة بلول

» برنامج كاميرا ديل 5010 ، 1564 Dell Webcam Central
تفسير سوره محمد من الايه 4 الى الايه 9 22644310الثلاثاء فبراير 03, 2015 8:40 pm من طرف بنت ابووي

الوقت الذى استغرقته بالموقع أحلــى شلة لكل الشلـــــة